الأحد 22 يونيو/حزيران 2025 – 26 ذي الحجة 1446 00:00 إلى أي تراب أعود؟ 1:00 صوت البحر 2:00 اختراعات بالصدفة 3:00 الهوس الكوري 4:00 إلى أي تراب أعود؟ 5:00 صوت البحر 6:00 اختراعات بالصدفة 7:00 سردينيا ..

قد يحتوي هذا الفيديو أنماطا ضوئية أو صورا يمكن أن تسبب نوبات صرع أو عدم ارتياح لمن يعاني حساسيات بصرية قد يحتوي هذا الفيديو أنماطا ضوئية أو صورا يمكن أن تسبب نوبات صرع أو عدم ارتياح لمن يعاني ...

في سماء لا يعكر صفوتها غمامة، برز قرص الشمس واعتلى الأفق وأضاء كل أرض مر فوقها فبدا يوم كأي يوم قد مضى على كوكب الأرض. كل الكائنات الحية منهمكة بصباح يوم جديد، تبحث عن قوت يومها، فهذه الزواحف ...

تجود الأرض بأحجار كرّمها البشر لندرتها وجمالها، فاتخذوها للزينة والتفاخر طيلة عشرات القرون، ومنها أحجار تسببت في حروب، وأريقت بها دماء، وتسابقت دول لامتلاكها. تصل أسعار بعض الأحجار ...

الناصرة مدينة البشارة، حيث يختلط صوت الأذان بأجراس الكنائس، يرسم العرب الفلسطينيون أروع لوحات التعايش السلمي بين المسلمين والمسيحيين، من سكان تلك المدينة الوادعة. ما فتئت قوى الظلام ...

في كل رمضان يتجدد الحنين لدى المغاربة في مختلف المناطق، سواء في الوسط الحضري أو القروي أو الريف إلى كثير من الأمكنة والفضاءات، فضلا عن الكثير من الطقوس والعادات المتجذرة في أعماق التاريخ.

لعلّنا أمضينا وقتا طويلا نختلس النظر إلى الأعلى، ونتأمل حركة النجوم والكواكب وهي تجوب السماء من الشرق إلى الغرب في مشهد اعتاد الإنسان على رؤيته، ثمّ إنّا سعينا في تسخير علومنا لتنمية ...

يُعدّ خليج نابولي من أهم مناطق إيطاليا وأشهرها على الإطلاق، وله مكانة روحية وثقافية واقتصادية متميزة منذ أقدم العصور، لكن سكينة هذا المكان وطمأنينته خادعة، فهو أحد أخطر الأماكن في العالم ...

على مدى سنوات طويلة، خاض الجزائريون ثورة التحرير ضد المحتل الفرنسي، وكما سطّروا بمقاومتهم وأرواحهم تاريخا عظيما، فقد سطّروا كذلك بأقلامهم رسائل خالدة في الثورة والحب. ويُوثّق فيلم “الجزائر.

المتوسّط هو مهد الحضارات الإنسانية، وأكبر شاهد حي على هذه الحضارات المتعاقبة شجرة ضاربة جذورها في أعماق الجغرافيا والتاريخ، هي شجرة الزيتون. إنها شجرة دائمة الخضرة صيفا وشتاء، وتعطي أولى ...

تفرض الشمس سطوتها على أقصى شمال أوروبا صيفا، لكن الشتاء طويل ومظلم، ومع ذلك فإن النباتات والحيوانات تتحمل بشجاعة شهور الظلام والبرودة الشديدة، حتى إن بعضها يجد في الشتاء راحته. الخطر المهلك ...

في منتصف القرن الخامس قبل الميلاد، خط مُزارع روماني يدعى “لوسيوس كونكتيوس سينسيناتوس” اسمه في عمق التاريخ، حين تولى السلطة لإدارة الطوارئ في روما، من أجل مواجهة هجوم لقبيلة “الآيكي”.